|
اقتباس:
هذه تسريبات من الطرف المعطل محاولا تهديد الناس ان لمشروعه غطاء اقليمي ووووو من الخزعبلات حق زمان;) ولحقيقه ان دعم هذا المشروع ياتي من باب اليمن;) بانسبه لسعوديه فهي ستدعم الاغلبيه الساحقه عندما يكون هناك قياده ومشروع يمثل الجميع زمن كذب جرب;) الصحاب المشروع المسرب يشتون يربطون الاحزمه حتى مؤتمر الرياض لكي ياكدون بانهم هم من يمثل الشارع وهذا مشروعهم اجاء السيل وشلهم مع مشروعهم ;)واقصد بسيل هو لقاء يافع التاريخي الخلاصه اجتماع القاهره خرج بالمشروع الذي تم تسريبه اليك لقاء يافع نجح نجاح باهر لقاء الضالع خرج برؤيه واضحه وهو دعمهم للقاء يافع وما تمزيق بيان الاخ المعطري وشنفره في مظاهره الضالع يوم الخميس الا خير دليل ولبيانات الاخيره تاتي من الخزنه حق العم عبده;) ولجنه ردفان يجب ان تلغى ولا يوجد هناك لجنه ازمه الا اذا هم سيترددون عن قرارهم فهذا شي اخر مودتي |
اقتباس:
صحيح انه يعتبر نصرا ً بإننا جرينا النظام للإعتراف به رغم مكابرته على ذلك طيلة السنوات الماضية كلها ، لكنه يعد نصر جزئي و خطير و علينا رفضه ، لان الحل الصحيح لا يتم الا بالتشخيص الصحيح ، مثلا ً : اذا شخصنا الحالة بإنها صراع مناطقي أو صراح جهوي أو صراع طائفي ما يجري فإن الحل في إطار الدولة الواحدة . لكن اذا شخصنا الوضع بإن الوحدة فشلت بالقوة العسكرية ، ثم حل محلها الإحتلال ، يكون العلاج بناء ً على التشخيص هو ما يرادف الإحتلال و هو الإستقلال ، و ما يرادف الفشل الوحدوي و هو فكر الإرتباط ، و بعد وضع هذه الحلول بناء ً على التشخيص الذي تم ، و بعد التعافي من المرض الذي تم تشخيصه و معالجته ، بإمكاننا ان ندرس إحتمالية مغامرة جديدة في اليمن تتمثل بفيدرالية أو حتى وحدة مدروسة ، لكن الآن نسير وفقا ً للعلاج الذي تم على التشخيص ، فأي حل جزئي ما هو الا لدفن القضية الجنوبية و انهاء ملفها و القرارين المتعلقين بها في مجلس الأمن الدولي ، و ما هي الضمانات بعد كل هذا ؟؟؟؟!!!!!! . و لك خالص التحايا و الإحترام |
اقتباس:
في الدخل فلعل الخير يايتي من الخارج تحياتي لك واحترامي |
مشروع الفيدراليه مره آخرى يطل علينا بشكل آخر الأستقلال لا تراجع عنه |
هذا الامر كان من المفترض ان يوصل للرئيس الشرعي للجنوب علي سالم البيض وبعد ذلك يطرحة البيض على الشعب الجنوبي او قيادتنا الجنوبية في الداخل والخارج ولا يصح ان نناقش اوهام وكلام مردد ومكرر من سنوات مع اعتذاري لاخي حلاب الحديد الموضوع لا يستحق البقاء او النقاش فية واعتبرة مضر لقضيتنا ولشعبنا الثائر ويعطي تطمين وتهدئة للشارع الجنوبي اليوم وقياس نبضومعرفة شعبية الفدرالية في الجنوب وانها ثورة حتى النصر |
المبادرة تقول أن وزير الخارجية السعودي إستند في مبادرته على أن يتم إعطاء الجنوب حكم ذاتي لمدة أربع سنوات ويتم في السنة الخامسة إجراء إستفتاء لتقرير المصير للشعب الجنوبي! أضغاث أحلام وكلام الليل يمحوه النهاروهي من نسيج خيالك.والسعودية لن تجد أفضل من النظام اليمني فوضىxفوضى:p
|
اقتباس:
وهو من احد التحظيرات لمؤتمر الرياض وعلى ما اعتقد ان لا دخل لحميد الاحمر ولا لشيء ولكن المملكة تريد حل مسألة الجنوب حسب ما يصل اليها فأرسلت العطاس وغيره الى المانيا فكان الفشل مصير الاجتماع اما عبده ربل او المعطري فوجهه ربل فبعد ان يقول بعظمة لسانه انه هو والشنفره يتبعون علي منصر وانهم ينفذون اوامره يجب ان لا نعطيه اهمية كبرى وهو اصغر من حتى نذكره في الانترنت فقد اصبح لا شيء .. |
حتى لا نساق الى جلجلة الوحدة .. أو أفخاخ الفيدرالية !!!
بقلم / كاتب العدل أعلم أن القافية لا تستطيغ وحدها اسقاط عرش الطاغية لكننى أدبغ جلده بها دبغ جلود الماشية ! حتى اذا ما حانت الساعة وانقضت عليه القاضية وأستلمته من يدى أيدى الجموع الحافية يكون جلدا جاهزا تصنع منه الأحذية ! أحمد مطر الوضع الحالي في الجنوب لايمكن قراءته بمعزل عن تلك المقدمات الشنيعة التي أمتدت منذو 22 مايو 1990م ، وهذه الاوضاع الحالية التي تمثل نتائج لاعمال في زمن ماض يقرأها المنافقون والمتطفلون وفقا للمصالح الفردية او الجماعية المرتبطة بها ، أي انه يتم تفسيرها بما يخدم استمرار المصالح المنتجة لها سواء لدى القوى البلطجية والمتبنية لثقافة العصر الظلامي الرجعي المتخلف أو من قبل نخب التواطىء السياسي والثقافي ، علاوة على مجاميع القطعان المصفقون في حضيرة العبودية والاذلال السنحانية . والحقيقة أن الصراع تفجر من أول يوم لهذا الوحدة الزائفة ويمكن تقسم هذا الصراع الى مرحلتين ، الاولى ما قبل 1994، وكانت صورته تأخذ شكل الصراع بين مشروعين ، الاول مشروع الدولة العصرية ودولة النظام والقانون ، والثاني مشروع اللادولة والعشوائية والفوضة وهيمنة القلة على الاغلبية ، وهو ما مثل في نهاية المطاف في حرب مستعرة دشنتها عصابة اللا قانون واللا منطق في اجتياح ما كان يمثل دولة النظام والقانون وهو الجنوب ، وعند هذا التاريخ بدأت مرحلة أخرى من الصراع وهو الأأخطر والأبشع حين بدأ تنفيذ سيناريوهات شيطانية خبيثة بعد انتصار يوليو 1994 م وهي طمس تاريخ وثقافة وهوية شعب ودولة واحتلاله عسكريا واستمرار فرض الممارسات الاقصائية والتهميشية للجنوبين ليس كطرف شريك في الوحدة بل إنهاء معالم الجنوب كدولة وتدمير مقوماتها كبنى تحتية وهياكل مؤسسية وسكان وجغرافيا ، ولا زال التدمير مستمرا الى يومنا هذا . لذلك كيف يمكن الحديث الان عن حلول لهذه القضية والتي برزت الى مستويات متعددة وهي القضية الجنوبية ، وكيف يمكن بداءة تعريف هذه القضية ؟ ونرى انه بعد كل هذه التضحيات التي قدمها شعبنا الجنوبي من الارواح والدماء والمعتقلين فقد أصبح مفهوم القضية الجنوبية واضح الاهداف ولا يجوز تأويله الى أي شيء له علاقة بالحقوق والوظائف او إعادة صياغة مسار الوحدة بل الأكيد أن الشعب الجنوبي الان يتطلع باصرار الى تحقيق هدف أساسي واستراتيجي وهو استعادة دولته المسلوبة ولا مصلحة للجنوبيين في أي حل آخر مفترض وخارج سياق منطق الانهيار الكارثي لمشروع وحدة سقط قبل أن تكتمل الزفة المزيفة والباطلة . والقضية الجنوبية هي كحق سياسي وثقافي وقانوني أن تعود كل دولة الى وضعها السابق بعد فشل اتحادها المزمع . ولا يجوز الطلب من الجاني الاعتراف منه بقضيتنا ، لان الحقوق لا توهب بل تنتزع انتزاعا . ولذلك ، الان شعبنا في الجنوب وضع عجلة القطار على السكة ، ولا خوف على حراكنا السلمي الأ من الجنوب نفسه ، وعلى كل طرف في الجنوب لديه مشروع أن يعلن بوضوح عن مشروعه وبشفافية كاملة ، فلم يعد الناس قطيع من الاغنام ، ولا حقل تجارب ، فبعد هذا اللا معقول الذي يغرقنا ، لا نقبل ابدا ان نتجرع الاوهام التي ابتلعناها تحت شعارات وايديولوجيات الماضي واساطير التاريخ ليحملنا مرة أخرى الى جلجلة الوحدة الخادعة أو حتى فخ الفيدرالية . ### |
هذاة قضية شعب وليس موضوع بسيط لازم كل شي يكون باين من بدايتة واي اتفاقات لازم يكون شعب الجنوب على علم كامل بها واعتقد ان تسريب مثل هذاة الاخبار سوى كانت صحيحة او غير صحيحة هي استباق لمؤتمر الرياض من اجل ان يتم اسكات الحراك وايهامة ان قضيتة صارة قاب قوسين او ادنا من الحل وليس هناك داعي لمزيد من الفعاليات
|
اقتباس:
و قبل السنة الخامسة يتم الغدر بالمشروع الموقع و بعد تصفية غالبية قيادات الحراك الممانعة و وفات الديناصورات التاريخية و نعود لحيث بدأناو كإنك يا زيد ما غزيت |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.