هي ثورتنا الأولى والان ثورتنا الثانية يا أحمق بني أمك
اقول لك بانه ليس من الشجاعة والمصداقية التي تطلبها ان ننكر الاخرين ونصفهم بالاغبياء وهم كانوا من هم لا انت او غيرك يستطيع النيل منهم كونهم اي الغالبية العظمى منهم خدموا هذه الثورة وبنوا دولة حقيقية اساسها العدل والمساواة يا أحمق بني أمك ..... واقول وان كنت على حلاف كبير مع الحزب الاشتراكي وقياداته ان كل الاخطاء والسلبيات التي وقع بها الرفاق كانت حلافات شباب فكرية كلا منهم يرى انه الصواب في رايه لبناء الجنوب لانهم الذين ماتوا رحمة الله عليهم واللذين خرجوا وقليل من اللذين بقوا لم يكونوا خدم للدرهم .
|