ألقضيه ألجنوبيه في ألصحافه العربيه والعالميه (على الجميع ألدخول لتعليق ) 5\9

[عبدالله البلعسي]

السفارة الأميركية تنصح رعاياها بعدم السفر خارج صنعاء

4 قتلى باشتباكات بين القوات اليمنية و «الانفصاليين» في أبين ولحج

حجم الخط |



صورة 1 من 1

الاتحاد ©

جندي يمني عند حاجز تفتيش أمام إحدى المؤسسات الحكومية في صنعاء

تاريخ النشر: الأحد 05 سبتمبر 2010

عقيل الحلالي، وكالات
قتل جنديان يمنيان واثنان من المسلحين الانفصاليين وأصيب 10 آخرون في اشتباكات بمحافظتي أبين ولحج جنوب اليمن. وحذرت السفارة الأميركية في صنعاء أمس موظفيها من السفر إلى خارج العاصمة بسبب التهديدات المستمرة من تنظيم “القاعدة”. في وقت اتهمت وزارة الداخلية اليمنية المتمردين الحوثيين بتكثيف وجودهم في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران وتعمد استفزاز السكان بما يشكل خرقاً لاتفاق النقاط الست في الدوحة.
وقال مصدر عسكري في محافظة لحج لـ”الاتحاد” “إن جندياً واثنين من المسلحين الانفصاليين قتلوا في اشتباكات اندلعت فجر أمس بمنطقة سودا شليق بين مدينة الحبيلين ومديرية حبيل جبر التابعة لمحافظة لحج جنوب صنعاء. وأوضح أن الاشتباكات اندلعت بسبب قيام القوات الأمنية باستحداث نقطة عسكرية في المنطقة، وأضاف أن “الطرفين استخدما في الاشتباكات الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة ورافقها قصف مدفعي على الجبال القريبة من المدينة”.
وكانت وزارة الدفاع اليمنية ذكرت في وقت سابق أن عناصر تخريبية انفصالية خارجة على النظام والقانون في منطقة ردفان أقدمت على مهاجمة نقطة أمنية بمنطقة سودا شليق واختطاف سيارة تابعة للمؤسسة العامة للكهرباء”، وأضافت أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 9 أشخاص للاشتباه بتورطهم.


وقال مصدر مسؤول بمحافظة أبين لـ”الاتحاد” إن جندياً قتل في هجوم استهدف دورية أمنية كانت تقوم بتوزيع طعام الإفطار مساء أمس الأول الجمعة على بعض النقاط العسكرية بمديرية زنجبار عاصمة محافظة أبين.
إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع اليمنية أن أحد عناصر تنظيم “القاعدة” ويدعى جلال الصيدي سلم نفسه إلى أجهزة الأمن في لودر بمحافظة أبين. بينما أعلنت وزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية بمديرية مكيراس بمحافظة البيضاء اعتقلت عربياً يدعى جابر القيفي يشتبه بانتمائه إلى “القاعدة” بينما كان قادماً على متن دراجة نارية من مديرية لودر.
وحذرت السفارة الأميركية في صنعاء أمس موظفيها من السفر إلى خارج العاصمة بسبب التهديدات المستمرة من تنظيم “القاعدة”. وقالت في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني إنها قررت تعليق السفر غير الضروري لموظفيها إلى خارج صنعاء، وذلك بسبب التهديدات المستمرة.
كما طلبت السفارة من رعاياها التحلي باليقظة العالية، وأن يكونوا مدركين لأمنهم وبيئتهم المحيطة وتفادي الحشود، والفنادق والأماكن التي يوجد فيها أعداد كبيرة من الأجانب”، بالإضافة إلى تجنب المشاركة في أي أحداث ثقافية أو غيرها من دون حضور أمني مرئي. في وقت كثفت الأجهزة الأمنية اليمنية في صنعاء إجراءاتها الاحترازية حول السفارات الأجنبية والمقار الحكومية والمنشآت الحيوية كالفنادق والمتنزهات.
على صعيد آخر، قالت وزارة الداخلية اليمنية أمس إن المتمردين الحوثيين كثفوا من وجودهم في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران وتعمدوا استفزاز السكان من خلال تفتيشهم والتدخل في شؤونهم المدنية، إضافة إلى احتلال مدارس ومراكز صحية وخدمية. واعتبرت أن هذه الاستفزازات والتصرفات غير المسؤولة تشكل خرقاً لاتفاق النقاط الست الذي تم توقيعه في الدوحة وعائقاً أمام عودة النازحين من المديرية إلى قراهم ومناطق سكنهم بسبب ملاحقة عناصر التمرد لهم في مزارعهم وقراهم وإجبارهم على تسليم الزكاة لهم
http://www.alittihad.ae/details.php?id=56513&y=2010

[عبدالله البلعسي]

http://www.alwatan.com.kw/ArticleDet...?Id=52396الوطن الكويتيه
أمريكا تبحث تقديم حزمة مساعدات لليمن للتصدي للقاعدة


(Alwatan)





واشنطن – رويترز: قالت وزارة الدفاع الامريكية «البنتاغون» ان ادارة اوباما تدرس تقديم حزمة مساعدات شاملة لليمن لمساعدته في التصدي لتهديد متزايد للقاعدة يستهدف البلد العربي الفقير والمنطقة والولايات المتحدة.
وقال بريان وايتمان المتحدث باسم البنتاغون للصحافيين «نتطلع الى ان نكون قادرين على مساعدة اليمن على زيادة ليس فقط قدرات الحكومة بل جيشهم ايضا للتصدي لتهديد القاعدة القائم». واضاف ان المساعدات ومنها مساعدات امنية وتنموية وانسانية يجرى تقييمها في اطار طلب لميزانية السنة المالية 2012 والمقرر ان يرسله الرئيس باراك اوباما الى الكونجرس الامريكي في السابع من فبراير.
وقال وايتمان ان تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب يمثل «تهديدا ارهابيا خطيرا ومتزايدا للمصالح اليمنية والامريكية والاقليمية». وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في وقت سابق ان القيادة الوسطى للجيش الامريكي اقترحت انفاق ما يصل الى 1.2 مليار دولار على مدى خمسة أعوام لتعزيز قوات الامن اليمنية وهو استثمار كبير في حكومة هشة.
وقالت الصحيفة ان بعض المسؤولين في ادارة اوباما يشككون في قدرة الحكومة اليمنية على الاستخدام الجيد لمثل هذا الفيض من التمويل الامريكي مما اثار نقاشا داخليا حول ما يعتبره الكثيرون اكبر تهديد فيما يتعلق بمكافحة الارهاب خارج افغانستان وباكستان.

[عبدالله البلعسي]

اليمن: الحوثيون يعيدون الانتشار في حرف سفيان ويرتكبون «خروقات»
7 قتلى و15 جريحا في اشتباكات بجنوب البلاد واعتقال عربي مشتبه بالإرهاب
يمنيون مؤيدون للحوثيين خلال تجمعهم احياء ذكري يوم القدس في محافظة صعدة أمس (أ.ف.ب)
صنعاء: عرفات مدابش
تواصلت في جنوب اليمن الحوادث الأمنية المتفاقمة، ولليوم الثاني على التوالي سمع دوي انفجارات في مدينة الحوطة، عاصمة محافظة لحج، وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» إن الانفجارات التي سمعت فجر أمس وقعت في مبنى جهاز الأمن السياسي (المخابرات)، وتلاها تبادل إطلاق نار، وإن هذه الواقعة جاءت بعد أقل من 24 ساعة على انفجارات مماثلة في الحوطة اتضح أنها وقعت في مبنى إدارة الأمن العام بالمدينة، وتشير المعلومات الأولية إلى مقتل 3 أشخاص في الاشتباكات التي تلت تلك التفجيرات.
وشهدت مدينة الحبيلين، مركز مديريات ردفان بمحافظة لحج، أمس اشتباكات بين مسلحين يعتقد بانتمائهم للحراك الجنوبي، وقال شهود عيان لـ«الشرق الأوسط» إن المسلحين هاجموا عددا من الأطقم العسكرية وسط سوق المدينة، الأمر الذي أسفر عن مقتل جندي وإصابة 4 من رفاقه و6 مواطنين في الاشتباكات، إضافة إلى إحراق آلية عسكرية، وجاءت هذه الاشتباكات تواصلا لاشتباكات اندلعت في وقت متأخر من مساء الجمعة، واستمرت حتى صباح أمس في أطراف مدينة الحبيلين بين قوات الأمن والجيش، من جهة، والمسلحين من جهة أخرى، وأسفرت عن مقتل جندي و2 من المسلحين وإصابة 5 آخرين. وقالت مصادر محلية إن المواقع العسكرية المرابطة في أكثر من موقع قصفت بعض المواقع التي كان المسلحون يتحصنون فيها.
وأكدت مصادر أمنية يمنية اعتقال 9 من المشتبه في تورطهم في الهجوم الذي استهدف إدارة أمن محافظة لحج وإلى جانبه مكتب مدير عام مديرية تبن، وقال مركز الإعلام الأمني التابع للداخلية اليمنية إن «المادة المتفجرة وضعت في برميل قمامة كان موجودا في منطقة تقع بين مبنى إدارة الأمن ومكتب مدير مديرية تبن»، وأشار إلى أن الانفجار لم يسفر عن أي «أضرار بشرية ولكنه أحدث فتحة في جدار مبنى إدارة أمن محافظة لحج»، وإلى أن المعتقلين الـ9 جرى إحالتهم إلى إجراءات التحقيق والتحري، فيما تتواصل الإجراءات لمعرفة دوافع حادثة التفجير التي وصفتها أجهزة الأمن بأنها «تستهدف السكينة العامة بمدينة الحوطة».
واعتقلت أجهزة الأمن اليمنية في منطقة مكيراس، بمحافظة أبين الجنوبية، مواطنا عربيا للاشتباه في صلته بالإرهاب، وقالت وزارة الداخلية اليمنية إن أفراد الأمن المرابطين في النقطة الأمنية في «عقبة ثره» بمديرية مكيراس ألقوا القبض على مواطن عربي يشتبه بانتمائه لتنظيم القاعدة ويدعى جابر علي القيضي ويبلغ من العمر 27 عاما، وأشارت إلى أن القيضي اعتقل أثناء قدومه على متن دراجة ناريه من مديرية لودر وبمحافظة أبين، وإلى أنه «لم تكن بحوزته أي وثائق تثبت هويته»، مؤكدة أنه جرى «التحفظ عليه لإجراءات التحقيق والتحري».
وجاء اعتقال هذا المواطن العربي بعيد اعتقال مواطنين يعتقد بانتمائهما إلى «القاعدة»، أحدهما قيادي ويدعى صلاح علي عبد الله الدماني، وذلك عندما وصل إلى النقطة الأمنية الواقعة في منطقة «أمشعة» في مديرية لودر وهو «يركب دراجة نارية، وقد ضبطوا بحوزته بندقية آلية و3 مخازن ذخيرة»، بالإضافة إلى «قنبلة يدوية».
وقال أفراد النقطة الأمنية إن المتهم عند اعتقاله كان «يتحدث عبر الهاتف الجوال»، وإن آخر كلمة قالها هي: «أمسكوني»، وإنه على أثر ذلك قامت «عناصر تنظيم القاعدة بإطلاق النار على النقطة الأمنية، دون حدوث أي خسائر بشرية أو مادية».
أما في العاصمة صنعاء، فقد ذكرت مصادر عسكرية يمنية أن أحد عناصر تنظيم القاعدة سلم نفسه، الجمعة، إلى السلطات، وقالت وزارة الدفاع اليمنية إن المدعو جلال الصيدي استسلم لأجهزة الأمن في مديرية لودر، وإنه كان من بين 7 من «عناصر التنظيم الذين فتشت منازلهم، اليومين الماضيين»، والذين تم «القبض على عدد منهم خلال عملية تمشيط تقوم بها أجهزة الأمن، للقبض على ما تبقى من عناصر التنظيم بمدينة لودر ومناطق محيطة بها».
على صعيد آخر، وبعيد يوم واحد من مظاهرة للآلاف من أنصار عبد الملك الحوثي، القائد الميداني لجماعة الحوثيين في مدينة ضحيان، في ذكرى «يوم القدس» استجابة لدعوة قائدهم، اتهمت السلطات اليمنية «العناصر الحوثية» بـ«تكثيف تواجدها» في مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران، الواقعة إلى الشمال من العاصمة صنعاء.
وقالت وزارة الداخلية اليمنية إن «العناصر الحوثية» انتشرت في مناطق «العشية، الزعلاء، السماط»، بالإضافة إلى تواجدها بشكل مكثف في مدينة سفيان ووادي الغلبة، إلى جانب انتشارهم في «الخطوط الرئيسية – سفيان – صعدة – سفيان – برط»، وكذا قيامهم بـ«استفزاز المواطنين وتفتيشهم في النقاط والتدخل في شؤون المواطنين المدنية والجنائية».
وأضاف مركز الإعلام الأمني الحكومي أن «العناصر الحوثية، في حرف سفيان، قامت باحتلال مدارس ومراكز صحية وخدمية» في ظل «استمرارهم في تحصين المواقع المتواجدين فيها من وقت لآخر».
واعتبرت الداخلية اليمنية «هذه الأعمال» أنها «استفزازية وخروقات»، تتزامن مع «تكثيف نشاطهم الدعائي الموجه ضد الحكومة والتحريض عليها»، وأضافت المصادر الحكومية اليمنية أن هذه «الاستفزازات والتصرفات تقوم بها العناصر الحوثية في حرف سفيان»، وأيضا «خرق للنقاط الـ6 وعائقا أمام عودة المواطنين النازحين من المديرية إلى قراهم وإجبارهم على تسليم الزكاة لهم».
وكانت سلطات الأمن اليمنية اتهمت «العناصر الحوثية» في مديرية «خراب المواشي» بمحافظة الجوف بإطلاق النار «على بعضهم البعض»، وقالت إن «مجموعة من الحوثيين كان على رأسهم المدعو عادل باقي هذيل، وعبده أبو رأس قد تبادلوا إطلاق النار مع طرف آخر من الحوثيين من آل عاطف وآل مسيع»، وإن «العناصر الحوثية قامت بالتمركز في جبل مجادر بجبل الشمس»، قبل أن يتبادل الطرفان إطلاق النار، دون توفر معلومات حول الضحايا.http://www.aawsat.com/details.asp?se...&issueno=11604

[عبدالله البلعسي]

http://www.alwatan.com.kw/ArticleDetails.aspx?Id=524472010/09/04 04:التقيم الحالي 5/0





استورد اليمن 25 كلب حراسة بقيمة تصل الى 5 ملايين دولار لحراسة مونديال كرة القدم «خليجي عشرين» المقرر ان يبدأ في نوفمبر المقبل بمدينة عدن في جنوب البلاد.
ونقلت اسبوعية «الحرة» المقربة من الحكومة اليمنية الصادرة أمس الأول عن مصادر مطلعة بمطار صنعاء قولها إنه وصل الى اليمن 25 كلبا من نوع فوكس المتخصص بالعمل البوليسي لاستخدامها كحراسات أمنية مختصة لمراقبة الجماهير التي سوف تشارك في مونديال خليجي في نوفمبر المقبل.
واضافت المصادر ان الكلاب ستوزع على 20 بوابة لدخول المشجعين وخمسة كلاب سوف تعمل في القاعات الخاصة باستراحة اللاعبين وصالات تبديل الملابس.
وأكدت ان اللجنة العليا المشرفة على إقامة «خليجي عشرين» باليمن قررت استضافته بمدينة عدن، كبرى مدن الجنوب، نظرا للظروف الأمنية التي تمر بها محاظة أبين والتي تعد المركز الأساسي لخلايا تنظيم القاعدة.

[عبدالله البلعسي]

مقتل جندي واثنين من «الحراك الجنوبي» في سلسلة مواجهات مع الجيش اليمني
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط





عدن - ا ف ب، يو بي آي - قتل جندي يمني ومسلح من «الحراك الجنوبي»، وهو تيار يطالب قسم منه بالانفصال عن الشمال، واصيب اربعة جنود ومسلحان في سلسلة هجمات واشتباكات، بعضها بالاسلحة الثقيلة، دارت خلال الساعات الـ24 الماضية في جنوب اليمن.
واعلنت وزارة الدفاع مقتل جندي واصابة اربعة آخرين مساء الجمعة في هجومين منفصلين شنهما مسلحون في جنوب البلاد.
واوضحت الوزارة على موقعها الالكتروني (26 سبتمبرنت) ان مسلحين في محافظة ابين الجنوبية «اطلقوا النار على افراد الشرطة قبل صلاة المغرب مساء الجمعة اثناء قيامهم بتوزيع طعام افطار رمضان على عدد من النقاط الامنية ما ادى الى استشهاد المساعد محمد طاهر واصابة الجندي عبدالله علي ابو بكر، وانقلاب طقم الدورية».
وفي محافظة لحج (جنوب) ذكر شهود عيان ومصادر محلية ان اشتباكات عنيفة اندلعت فجر امس، بين عناصر امنية ومسلحين ينتمون الى «الحراك الجنوبي» في مدينة الحبيلين على خلفية استحداث عناصر الامن نقطة امنية تتوسط مدينة الحبيلين وحبيل جبر.
واكدت المصادر المحلية ان الاشتباكات استخدم فيها الجانبان الاسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة، ورافقها قصف مدفعي على الجبال القريبة من المدينة، مؤكدا ان المواجهات خلفت قتيلين وجريحين من المسلحين.
وذكر مصدر طبي في «مستشفى ردفان العام» في لحج، ان المستشفى استقبل صباحا ثلاثة جرحى اصابتهم بالغة وتوفي احدهم بعد ساعة من وصوله.
لكن مصدرا في «الحراك»، قال في وقت لاحق ان شخصين قتلا هما محمد عسكر وداوود الصهيبي في المواجهات التي اندلعت صباحا اثر اصابتهما بشظايا قذائف مدفعية. واضاف ان تعزيزات عسكرية من القطاع العسكري المرابط شمال شرقي الحبيلين وصلت الى مكان المواجهات وبدأت بقصف مدفعي لجبل فيلك الذي يتواجد فيه المسلحون.
ولفت الى ان المسلحين «هم من ابناء المنطقة ولا يعبرون عن الحراك الجنوبي، كذلك لا نستطيع ان نمنعهم من الانتماء الى الحراك الذي يطالب بفك الارتباط كوننا جميعا نؤمن بان هذه القوات تابعة لجيش الاحتلال».
واضاف ان «هؤلاء المسلحين ممتعضون من التواجد الامني والعسكري في المدينة».
وذكرت مصادر محلية ان نقطة التفتيش المستحدثة بين مدينتي الحبيلين وحبيل جبر والتي كانت وراء التوتر، اقيمت بعد تعرض قائد اللواء 121 مشاة العميد ثابت ناصر الجهوري لمحاولتي اغتيال الاسبوع الماضي في مدينة الحبيلين بردفان. وادت محاولة الاغتيال الاخيرة في 24 اغسطس الى اصابة شخصين احدهما نجله.
وعلى الصعيد نفسه، اصيب ثلاثة جنود في كمين نصبه مسلحون لدورية امنية اول من امس، في الحبيلين.
وفي لحج ايضا شن مجهولون هجوما بالاسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية على مقر جهاز الامن السياسي (المخابرات) في مدينة الحوطة عاصمة المحافظة منتصف ليل الجمعة - السبت.
وهو ثاني هجوم خلال 24 ساعة يشنه مسلحون مجهولون ضد مقر امني.
واوضح شاهد ان اضرارا كبيرة لحقت بسور مبنى الامن السياسي وانه شاهد الاجهزة الامنية تقوم بتطويق منطقة الحادث وتبدأ البحث عن الفاعلين، فضلا عن انتشار امني كثيف في المنطقة.
وكانت عبوة وضعت في برميل قمامة انفجرت ليل الخميس - الجمعة قرب ادارة امن محافظة لحج، من دون ان تسفر عن اصابات في الارواح لكنها احدثت فجوة في جدار مبنى امن المحافظة، كما اعلنت وزارة الداخلية.
واوضحت الوزارة في بيان امس، ان اجهزة الامن في الحوطة اوقفت تسعة اشخاص على خلفية الاشتباه بتورطهم في الانفجار.
http://www.alraimedia.com/alrai/Arti...&date=05092010

[خالد اليافعي]

التحية الحارة لك اخي البلعسي الحر على المجهود الكبير الذي تقوم به ،، ان شاء الله سيتم التعليق على الاخبار في المواقع الالكترونية التابعة لتلك الصحف ..

[صقرالحواشب]

للاسف معظم مراسلي الصحف والمواقع الالكترونية ينتمون للامن القومي اللعين

[عبدالله البلعسي]

بينهم قيادي كبير في "القاعدة" هارب من أجهزة الأمن.. صنعاء : اعتقال 9 مشبوهين في أبين

2010-09-04

عدن-واشنطن-وكالات:
اعتقلت السلطات اليمنية تسعة مشبوهين، بينهم أحد قادة تنظيم القاعدة، لتورطهم المفترض في هجمات مسلحة في جنوب اليمن، كما أعلنت وزارة الدفاع أمس. وأوضحت الوزارة على موقعها على الإنترنت أنها "ضبطت اثنين من عناصر تنظيم القاعدة أحدهما قيادي في مدينة لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن". ونقل موقع وزارة الدفاع (26 سبتمبر.نت) عن مصدر محلي قوله إن "رجال الأمن في نقطة مفرق أمشعة بلودر ضبطوا أول امس الخميس صلاح علي عبدالله الدماني أثناء فراره بعد أن كان قد ألقى قنابل على مبنى الأمن في مدينة لودر". وذكر المصدر أن "الدماني يعد من أخطر العناصر في صفوف تنظيم القاعدة ومطلوب للأجهزة الأمنية". وأضاف "إن رجال الأمن ألقوا القبض أمس على عنصر آخر من المشتبهين بالانتماء لتنظيم القاعدة ويدعى م. عيضة"، موضحا أن رجال الأمن "عثروا في منزل العنصر المشتبه به على متاريس كان يستخدمها الإرهابيون في مقاومة رجال الأمن بعد الكمين الغادر الذي تعرض لجنود الأمن".
وأشارت الوزارة أيضا إلى اعتقال سبعة مشتبه بهم آخرين الأربعاء والخميس في منطقة لودر، وأصدرت قائمة بأسماء المعتقلين. وقد كثفت القوات الأمنية اليمنية مطاردتها لناشطين في القاعدة بعد معارك وقعت في أغسطس للسيطرة على لودر وأوقعت 33 قتيلا (11 عسكريا و19 عنصرا من القاعدة وثلاثة مدنيين). وكانت هذه المعارك الأعنف بين الجنود اليمنيين والمسلحين في جنوب اليمن حيث ينشط فرع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وحيث تتكثف الهجمات في الأشهر الأخيرة.
ونقل المركز الإعلامي التابع لوزارة الداخلية اليمنية عن مصدر أمني مسؤول قوله إن "التحقيقات في الجرائم الإرهابية التي وقعت مؤخرا واستهدفت رجال أمن وعسكريين بمحافظة أبين كشفت عن وجود تنسيق بين الطرفين لاستهداف الأمن والاستقرار بمحافظة أبين". وأضاف أن "التنسيق والتعاون بين العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة وعناصر ما يسمى بالحراك كانت أكثر وضوحا في الأحداث التي شهدتها مديرية لودر أواخر الشهر الماضي حيث هبت عناصر الحراك من يافع وأبين ومناطق أخرى لمؤازرة العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة التي منيت بهزيمة ساحقة بمديرية لودر وقد تم ضبط العديد منهم في حملة تمشيط وتطهير المديرية من عناصر تنظيم القاعدة".
وقال مصدر محلي وشهود عيان إن "انفجارا وقع فجر أمس في إدارة أمن محافظة لحج بعدما ألقى مسلح مجهول قنبلة يدوية في حوش المبنى".
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=207721

[عبدالله البلعسي]

عدن - وكالات الانباء: http://www.akhbar-alkhaleej.com/#!403294تكبير الخط




اعتقلت السلطات اليمنية تسعة مشبوهين، بينهم احد قادة تنظيم القاعدة، لتورطهم المفترض في هجمات مسلحة في جنوب اليمن، كما اعلنت وزارة الدفاع الجمعة. واوضحت الوزارة على موقعها على الانترنت انها "ضبطت اثنين من عناصر تنظيم القاعدة احدهما قيادي في مدينة لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن".
ونقل موقع وزارة الدفاع (26 سبتمبر.نت) عن مصدر محلي قوله ان "رجال الأمن في نقطة مفرق أمشعة بلودر ضبطوا يوم الخميس صلاح علي عبدالله الدماني أثناء فراره بعد ان كان قد ألقى قنابل على مبنى الأمن في مدينة لودر". وذكر المصدر ان "الدماني يعد من اخطر العناصر في صفوف تنظيم القاعدة ومطلوب للأجهزة الأمنية". واضاف "ان رجال الامن القوا القبض اليوم الجمعة على عنصر اخر من المشتبهين بالانتماء لتنظيم القاعدة ويدعى م. عيضة"، موضحا ان رجال الأمن "عثروا في منزل العنصر المشتبه به على متاريس كان يستخدمها الإرهابيون في مقاومة رجال الأمن بعد الكمين الغادر الذي تعرض لجنود الامن".
واشارت الوزارة ايضا الى اعتقال سبعة مشتبه بهم اخرين الاربعاء والخميس في منطقة لودر، واصدرت قائمة باسماء المعتقلين.
وقد كثفت القوات الامنية اليمنية مطاردتها لناشطين في القاعدة بعد معارك وقعت في اغسطس للسيطرة على لودر واوقعت 33 قتيلا (11 عسكريا و19 عنصرا من القاعدة وثلاثة مدنيين). وكانت هذه المعارك الاعنف بين الجنود اليمنيين والمسلحين في جنوب اليمن حيث ينشط فرع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب وحيث تتكثف الهجمات في الاشهر الاخيرة. وجنوب اليمن الذي كان دولة مستقلة حتى 1990، يشكل ايضا مقرا للحراك الجنوبي وهو تحالف لفصائل يدعو بعضها الى الفدرالية والبعض الاخر الى الانفصال.
ونقل المركز الاعلامي التابع لوزارة الداخلية اليمنية عن مصدر امني مسؤول قوله ان "التحقيقات في الجرائم الارهابية التي وقعت مؤخرا واستهدفت رجال امن وعسكريين بمحافظة ابين كشفت عن وجود تنسيق بين الطرفين لاستهداف الأمن والاستقرار بمحافظة ابين". واضاف ان "التنسيق والتعاون بين العناصر الإرهابية من تنظيم القاعدة وعناصر ما يسمى بالحراك كانت أكثر وضوحا في الأحداث التي شهدتها مديرية لودر اواخر الشهر الماضي حيث هبت عناصر الحراك من يافع وابين ومناطق اخرى لمؤازرة العناصر الارهابية من تنظيم القاعدة التي منيت بهزيمة ساحقة بمديرية لودر وقد تم ضبط العديد منهم في حملة تمشيط وتطهير المديرية من عناصر تنظيم القاعدة". وقال مصدر محلي وشهود عيان ان "انفجارا وقع فجر اليوم في ادارة امن محافظة لحج بعدما القى مسلح مجهول قنبلة يدوية في حوش المبنى". واضاف المصدر نفسه لوكالة فرانس برس ان "مسلحا كان يستقل دراجة نارية القى القنبلة في السور الخلفي لمقر ادارة أمن لحج الكائنة في سوق الحوطة ولاذ بالفرار"، مؤكدا عدم وقوع اصابات جراء الانفجار.
http://www.akhbar-alkhaleej.com/#!403294

[سفيان]

http://www.gulf-times.com/site/topic...7&parent_id=17

Policemen, militant die in south Yemen clashes

AFP/Aden, Yemen


Two policemen were killed and four people wounded in clashes yesterday in restive southern Yemen, hours after the army killed at least one militant, a local official and witnesses said.
Two policemen were also among the wounded, the sources said.
Fighting broke out at dawn after security forces put up a checkpoint outside Habilayn, in Lahij province, pitting Yemen’s army against militants from the Southern Movement, the official said.
At least one militant was killed and two others were shot and wounded in the initial clashes, local officials and medics said.
But a Southern Movement official said two of its members, hit by shrapnel, had died in hospital after the army fired on a position held by the militants on a mountain overlooking Habilayn.
On Friday, three soldiers were wounded when their patrol was ambushed by suspected Southern Movement members, another local official said.
The army set up the checkpoint after an army brigade commander, General Thabet Nasser al-Juhuri, survived two assassination attempts last week, the official said.
In the provincial capital of Huta, militants attacked the local intelligence headquarters with machine-guns and rocket-propelled grenades on Friday night, causing damage but no casualties, witnesses and a security official said.
In neighbouring Abyan province, gunmen killed one policeman and wounded another in an attack on a patrol late on Friday, the defence ministry’s 26sep.net news ***site said.
South Yemen, where many residents complain of discrimination by the Sanaa government in the al of resources, was independent from 1967 until 1990 when it united with the north. It launched an abortive secession bid in 1994.
The Southern Movement is a mix of secessionists and those who seek greater autonomy for the region.